درجتْ المجلّات الأدبية والعلمية حين إطلاق أولى أعدادها أن يكونَ الرقم لذلك هو ” صفر” وليس ” واحد” ( ولا أملك تفسيراً لذلك)
وطالما أنّ هذه المدونة ستكون كأرشيف ( على الأقل بالنسبة لي ) فرأيتُ أن تكون التدوينة الأولى فيها بهذا العنوان ..
لا أريد أن أطيل عليكم ، ستكون هذه “المدونة ” كاسمها [ بابٌ خلفيّ ] فيها الكثير عن القراءة والكتب والأفلام و الأدب، فهي ما أحسنه في هذه الحياة ، وربما تكاثرت التصنيفات بعد ذلك كي لا يملّ المتابع ( إن وجدَ أصلاً ) ..
لأكون صريحاً ، هذه تجربتي الأولى مع التدوين ، وأعرف أنّها تختلف تمامًا عن ” التغريد ” على تويتر أو النشر على الفيسبوك ، ويجب أن تكون التدوينات ( حسب ماقيل لي ) أكثر رزانة وتأني ، لكني لا أعدكم بذلك !
في العموم هذا كلّ ما لديّ الآن كافتتاحية وأرجو من الله أن أوفق لذلك
لم تطيل يا صديق !
التدوين صعب وجميل وما يميّزه الكتابة !
أكتب ولا تتوقف حتى يكون صوتك مسموعاً في كل مكان.
أحسن الله إليك صديقي يزيد، ولي الشرف أن تكون أول المعلّقين عندي
سأفعل بإذن الله
شكراً لدعمك
جميل … بالتوفيق 🙂
تسلم يا عبادة 😊😊 شكراً لالك
الله يكرمك يا عبادة 🙂