تدوينة رقم صفر

درجتْ المجلّات الأدبية والعلمية حين إطلاق أولى أعدادها أن يكونَ الرقم لذلك هو ” صفر” وليس ” واحد” ( ولا أملك تفسيراً لذلك)
وطالما أنّ هذه المدونة ستكون كأرشيف ( على الأقل بالنسبة لي ) فرأيتُ أن تكون التدوينة الأولى فيها بهذا العنوان ..

لا أريد أن أطيل عليكم ، ستكون هذه “المدونة ” كاسمها [ بابٌ خلفيّ ] فيها الكثير عن القراءة والكتب والأفلام و الأدب، فهي ما أحسنه في هذه الحياة ، وربما تكاثرت التصنيفات بعد ذلك كي لا يملّ المتابع ( إن وجدَ أصلاً ) ..

لأكون صريحاً ، هذه تجربتي الأولى مع التدوين ، وأعرف أنّها تختلف تمامًا عن ” التغريد ” على تويتر أو النشر على الفيسبوك ، ويجب أن تكون التدوينات ( حسب ماقيل لي ) أكثر رزانة وتأني ، لكني لا أعدكم بذلك !

في العموم هذا كلّ ما لديّ الآن كافتتاحية وأرجو من الله أن أوفق لذلك

5 تعليقات

  1. لم تطيل يا صديق !
    التدوين صعب وجميل وما يميّزه الكتابة !
    أكتب ولا تتوقف حتى يكون صوتك مسموعاً في كل مكان.

    • أحسن الله إليك صديقي يزيد، ولي الشرف أن تكون أول المعلّقين عندي
      سأفعل بإذن الله
      شكراً لدعمك

اترك رد