
خطوة .. خطوتين للوراء
“لا أريدُ أن أبقى طيناً ياربّ .. أريدُ أن أحلّق” بهذه الكلمات صرخَ قبل أن يقفزَ من الطابق السادس والعشرين محلّقاً في فضاءات تستهويه، بعد أنّ امتلأ صدره قيحاً مما يرى ويسمع، وآذاه تردّي البشرية نحو قاعٍ لم يجد له…
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
“لا أريدُ أن أبقى طيناً ياربّ .. أريدُ أن أحلّق” بهذه الكلمات صرخَ قبل أن يقفزَ من الطابق السادس والعشرين محلّقاً في فضاءات تستهويه، بعد أنّ امتلأ صدره قيحاً مما يرى ويسمع، وآذاه تردّي البشرية نحو قاعٍ لم يجد له…