الفكاهة

النُكتة

لا يثير غيظي شيء بمقدار رؤيتي شخصاً يضع ميمزاً* أو مقطع فيديو مضحك على وسائل التواصل، أو يسرد نكتة محكمة ثم يقابل من الطرف الآخر بالبرود أو طلب الشرح؛ فالنُكت – عندي – لاتُشرح ولا تُحلَلّ، ولو فعلنا ذلك ماتت…