
النُكتة
لا يثير غيظي شيء بمقدار رؤيتي شخصاً يضع ميمزاً* أو مقطع فيديو مضحك على وسائل التواصل، أو يسرد نكتة محكمة ثم يقابل من الطرف الآخر بالبرود أو طلب الشرح؛ فالنُكت – عندي – لاتُشرح ولا تُحلَلّ، ولو فعلنا ذلك ماتت…
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
لا يثير غيظي شيء بمقدار رؤيتي شخصاً يضع ميمزاً* أو مقطع فيديو مضحك على وسائل التواصل، أو يسرد نكتة محكمة ثم يقابل من الطرف الآخر بالبرود أو طلب الشرح؛ فالنُكت – عندي – لاتُشرح ولا تُحلَلّ، ولو فعلنا ذلك ماتت…