بتاريخ 9-5-2014 قالها ثوّار حمص القديمة [ بخاطرك يا حمص ]
بتاريخ 15-12- 2016 قالها ثوّار حلب [ بخاطرك يا حلب ]
انكسر ظهرنا يالله !
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
أكتبُ بهدوء في هذه المساحة الخاصة، لذلك جعلتها باباً خلفياً لا يتسلل إليها إلا القاصدون.
بتاريخ 9-5-2014 قالها ثوّار حمص القديمة [ بخاطرك يا حمص ]
بتاريخ 15-12- 2016 قالها ثوّار حلب [ بخاطرك يا حلب ]
انكسر ظهرنا يالله !
قالولها بخاطرك وكتبوا ع حيطانها راجعين 💔 ..
الله يجبرنا .. الله يجبرنا ..
الجرح كبير يا راما وماعاد تسكره الحروف
🙁
ايييييه وربي .. 🙁 💔 ..
سلامتنا .. وسلامة خاطرها ..
الباصات الخضر مرة أخرى
يا الله 😔
باصات القهر مرة أخرى 🙁
خسرنا الشهداء وصفينا بالغربة
لادار ولا راعيها
الله المستعان
قبل أن أكتب تعليقي صفنت لمدة أظنها أيضاً غير كافية لتشرح ما أتمنى إيصاله – معاناتي الروتينية- ، كنت دائما أجلب الهم لنفسي عندما أفكر في أن ما حصل لجدتي التي منحني الله فرصة العيش معها في نفس الفترة ، والتي تحدثت إليها وإلى دموعها ، عما عايشته عندما هُجّرت من بلدتها قبل ٦٩ عاماً ، كنت أفكر فيما لو كان من نصيبي أنا أعاني ما عانته ، كنت أتساءل هل يمكن لقلبي أن يحمل هذا الألم ، هل أستطيع التعايش مع هذا الواقع ، لاسيما بعدما قرأت الجملتين التي كتبتهما واكتفيت بقول ” انكسر ظهرنا يا الله ” .. شعرت بغصة لعنت قلبي ،،
إنا لله..حقيقة الأمر شديد علينا جميعاً
أسأل الله أن يجبر خواطرنا ويعوضنا خيراً
نسأل الله السلامة.. وجبر الله قلوبنا جميعاً